﴿راتب الحدّاد﴾
الفاتحة : أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَان الرّجِيْمِ \بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ\اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْن\اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ\مٰلِكِ يَوْمِ الدِّين\إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ\اِهْدِنَاالصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ\صِرَاطَ آلَّذِين أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِالَمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّآلِّينَ\رَبِّ اغْفِرْلِي وَلِوَالِدَيَّ آمِين\
أَللهُ لاَإِلٰهَ إلاَّهُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَنَوْمٌ  لَهُ مَافِى السَّمٰوَاتِ وَمَافِى اْلاَرْضِ  مَنْ ذَالَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّبِإِذْنِه  يَعْلَمُ مَابَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُم وَلاَيُحِيطُوْنَ بِشَئٍْ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّبِمَاشَآءَ  وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضَ وَلاَيَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعلَِيُّ الْعَظِيْمُ\
 آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّه وَالْمُؤمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهَِ وَمَلآئِكَتِه وَكُتُبِهِ وَرَسُلِهِ. لاَنُفَرِّقُ بَينَ أَحَدٍ مِن رَّسُلِهِ. وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإلَيْكَ الْمَصِيرُ. لاَيُكَلِّفُ اللهَ نَفْسًا إلاَّ وُسْعَهَا. لَهَا مَاكَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكَتَسَبَتْ. رَبَّنَا لاَتَؤَخِذْنَآ إنْ نَسِيْنَآ أوأخْطَأْنَا. رَبَّنَا وَلاَتَحْمِلْ عَلَيْنَآ إصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا. رَبَّنَا وَلاَتُحَمِّلْنَا مَالاَطَاقَةَ لَنَابِه. وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا أنْتَ مَولٰنَا فَانْصُرْنَاعَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ.
(لآ إله إلاّ الله وَحْدَهُ لاَشَرِيْكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِى وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَئٍ قَدِيْرٌ ×3)
(سُبْحَانَ اللهُ وَالْحَمْدُ لِلّهِ وَلاَ إلٰهَ إلاَّّ اللهُ وَالله أكْبَرُ ×3)
(سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ  ×3)
(رَبَّنَااغْفِرْلَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إنَّكَ أنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ  ×3)
(اَللّهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ  ×3)
(أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَاخَلَقَ  ×3)
(بِسْمِ اللهِ الَّذِى لاَيَضُرُّ مَعَ اِسِمِه شَئٌ فِى اْلأَرْضِ وَلاَ فِى السَّمَآءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ×3)
(رَضِينَا بِاللهِ رَبًّا وَبِاْلإِسْلاَمَ دِيْنًا وَبِمُحَمَّدٍ نَّبِيَّا ×3)
(بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلّهِ وَالْخَيْرُ وَالشَّرُّ بِمَشِيئَةِ الله ×3)
(آمَنَّا بِاللهِ وَالْيَومِ اْلأٰخِرِ تُبْنَا إلَى اللهِ بَاطِنَا وَظَاهِرْ ×3)
(يَارَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِى كَانَ مِنَّا  ×3)
(يَاذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ أَمِتْنَا عَلَى دِيْنِ الإِسْلاَمِ  ×7)
(يَاقَوِيُّ يَامَتِينُ إكْفِ شَرَّ الظَّالِمِينَ  ×3)
(أَصْلَحَ اللهُ أُمُورَ الْمُسْلِمِينَ صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِينَ  ×3)
(يَاعَلِىُّ يَاكَبِيرُ يَاعَلِيْمُ يَاقَدِيْرُ يَاسَمِيْعُ يَابَصِيْرُ يَالَطِيْفُ ياخَبِيْرُ ×3)
(يَافَارِجَ الْهَمِّ يَاكَاشِفَ الْغَمِّ يَامَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ ×3)
(أَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَايَا ×4)
فاعلم المعبود: (لآإلٰهَ إلاَّ الله لآإلٰهَ إلاَّ اللهُ ×25) مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ وَرَضِيَ اللهُ تَعَالٰى عَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَأَصْحَابِهِ اْلأَكْرَمِيْنَ الْمُهْتَدِيْنَ وَأَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَومِ الدِّيْنِ وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّحِمِينَ.

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ.قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ\اَللهُ الصَّمَدُ\لَمْ يَالِدْ وَلَمْ يُولَدْ\وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًااَحَدٌ 3×\
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ.قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ\مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ\وَمِنْ شّرِّ غَشِقٍ إذَاوَقَبَ\ 
وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِى الْعُقَدِ\ وَمِنْ شَرِّحَاسِدٍ إذَاحَسَدَ\
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ.قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ\مَلِكِ النَّاسِ\إلٰهِ النَّاسِ 
\مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ\الَّذِي يُوَسْوِسُ فِى صُدُوْ رِالنَّاسِ\مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ\
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ الْكَبِيْرِ اَلْقُطْبِ الشَّهِيْرِ, اَلْفَقِيْهِ اَلْمُقَدَّم مُحَمَّدِ ابْنِ عَلِى بَاعَلَوِىّ وَأُصُولِه وَفُرُوعِهِ وَجَمِيْعِ سَادَتِنَا آلِ بَاعَلَوِي أَنَّ اللهَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ, وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُومِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلأَخِرَةِ.

اَلْفَاتِحَةَ إلِٰى أَرْوَاحِ سَادَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ أَيْنَمَا كَانُوا مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ إِلٰى مَغَارِبِهَا أَنَّ اللهَ يَحْمِينَا بِحِمَايَتِهِمْ وَيُمِدُّنَا بِمَدَدِهِمْ، وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُومِهِمْ وَنَفَحَاتِهِم فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَة.

اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ الْكَبِيْرِ اَلْقُطْبِ الشَّهِيْرِ,اَلْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ ابْنِ عَلَوِيِ بْنِ مُحَمَّدِنِالْحَدَّادِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ وَأُصُولِه وَفُرُوعِهِ وَجَمِيْعِ سَادَتِنَا آلِ بَاعَلَوِي، أنَّ اللهَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُومِهِمْ وَنَفَحَاتِهِم فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَة.

اَلْفَاتِحَةَ أَنَّ اللهَ يُغِيْثُ الْمُسْلِمِيْنَ وَيَرْحَمُ الْمُسْلِمِينَ وَيُفَرِّجُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ وَيَشْفِى أَمْرَاضَ الْمُسْلِمِينَ بِالْعَافِيَّةِ, وَيُغَزِّرُ أَمْطَارَهُمْ وَيُرَخِّصُ أَسْعَارَهُمْ وَيُصْلِحُ سَلاَطِيْنَهُمْ وَيَكْفِيْهِمْ شَرَّ الْفِتَنِ وَالْبَلِيَّاتِ وَالْمِحَنِ مَاظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، وَيَحْفَظُ الْحُجَّاجَ وَالْمُسَافِرِيْنَ وَالغَزَاةَ وَالْمُجَاهِدِينَ مِنْ الْمُسْلِمِينَ فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَالْجَوِّ أَجْمَعِينَ. أَنَّ اللهَ يُصْحِبُهُمُ السَّلاَمَةَ وَيَرُدُّهُمْ إلٰى أَوْطَانِهِمْ سَالِمِينَ آمِنِيْنَ غَانِمِيْنَ وَإيَّانَا فِى خَيرٍ وَعَافِيَةٍ، وَإلٰى أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَ وَوَالِدِيكُمْ وَأَمْوَاتِنَا وَأَمْوَاتِكُمْ وَأَمْوَاتِ الْمُسْلِمِينَ أَجْمَعِينَ، أََنَّ اللهَ يَتَغَشَّاهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَالمَغْفِرَةِ وَيُسْكِنُهُمُ الجَنّةَ وَيَخْتِمُ لَنَا وَلَكُمْ بِالْحُسْنىٰ فى خَيْرٍ ولُطْفٍ وعَافِيَةٍ وَإلَى حَضَرَةِ النَّبِىَّ مُحَمٍَّّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم.اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ.حَمْدًايُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ وَسَلِّمْ. أَللَّهُمَّ إنَّانَسْئَلُكَ بِحَقِّ الْفَاتِحَةِ الْمُعَظََّمَةِ وَالسَّبْعِ الْمَثَانِي أَنْ تَفْتَحَ لَنَا بِكُلِّ خَيْرٍ، وَاَنْ تَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ، وَاَنْ تُعَامِلَنَا مُعَامَلَتَكَ ِلأَهْلِ الْخَيْرِ، وَاَنْ تََجْعَلَنَا مِنْ اَهْلِ الْخَيْرِ، وَأَنْ تَخْفَظَنَا فِى دِيْنِنَا وَاَنْفُسِنَا وَاَوْلاَدِنَا وَاَهْلِيْنَا، وَأَصْحَابِنَا وَأَحْبَابِنَا مِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَفِتْنَةٍ وَبُؤْسٍ وَضَيْرٍ، إِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيْرٍ، وَمُعْطٍ لِكُلِّ خَيْرٍ، وَمُتَفَضِّلٌ بِكُلِّ خَيْرٍ، يَآأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. وَصَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم. وَالْحَمدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
(أَللَّهُمَّ إنَّانَسْئَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةِ، وَنُعُوذُبِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّار........ 3×)
(يَاعَلِمَ السِّرِّمِنَّا لاَتَهْتِكِ السِّتْرَعَنَّا وَعَافِنَا. وَاعْفُ عَنَّا  وَكُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَّا.. 3×)  
(يَاالله بِهَايَاالله بِهَا   يَاالله بِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ ..... 3×)
(يَالَطِيْفًا بِخَلْقِهِ، يَاعَلِيْمًا بِخَلْقِهِ، يَاخَبِيْرٌا بِخَلْقِهِ، اُلْطُفْ بِنَا يَالَطِيْفُ يَاعَلِيمُ يَاخَبِيْرُ...3×) 
(يَالَطِيْفًالَمْ يَزَلْ  اُلْطُفْ بِنَافِيْمَانَزَلْ، إِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ  اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ .. 3×)
(جَزَى اللهُ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَنَّا خَيْرًا، جَزَى اللهُ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَنَّا مَاهُوَ أَهْلُهُ . 3×)
اَلْحَمدُلِلّهِ عَلىٰ نَعْمَةِ اْلإِيْمَانِ وَاْلإِسْلاٰمِ وَتَوفِيْقِهِ وَكفَى بِهَا مِنْ نِعْمَةٍ

Tidak ada komentar:

Posting Komentar